كـلٍ تمنـى فـي حياتـہ أمـانـي وأنـا أتمنـى أمنيـہ إنـي أمـوت
مظلوم فـي دنيـا بہـا الله بلانـي عايش ولكن عايش إنسان مكبـوت
عايـش يتيـمٍ ما عرفـت الأمانـي غصبٍ علي أقبل أنا الظلم بسكـوت
الحـظ ضـدي والبشـر والزمـانِي بأسبابہم همّي بـدا يلوتنـي لـوت
حسرة طوت قلبي وحـزنٍ طوانـي إلين حزني صار بالصـدر منحـوت
حتى حبيبي خـان حبّـي وحنانـي وحطّ بفمي ســـــــم وأنا مذوّقـہ تـوت
خان المحبّہ صـار شخـصٍ أنانـي وحرّم علي حتى أتصل أسمع الصوت
مدام صرحـي إنہدم مـع كيانـي وش تنفع الصرخة إذا فايت الفـوت
أيوب لـو ساعـہ يكـون بمكانـي ماكان في صبره ترى تكتب بيـوت
الموت أرحم مـن حياتـي أعانـي ولا أظن فيہ أحـــد أرحم عليه من المـوت
ياسعـد قلبـہ كـان موتـي لفانـي يازينہـا لاصـار جسمـي بتابـوت
يـارب حقـق لـي أنـا هالأمانـي أرجيك يامنجي نبيّـك مـن الحـوت
ومـدام مسموحـہ علينـا الأمانـي عندي أمنيہ وحدة أنـا ودّي أمـوت